 |
| تطور التعليم في المملكة العربية السعودية |
تطور التعليم في المملكة العربية السعودية
من مديرية المعارف إلى وزارة التربية والتعليم
يُعد المنهج الدراسي الركيزة الأساسية في عملية التعليم في المملكة العربية السعودية منذ القدم. أُنشئ أول نظام للتعليم في عهد المؤسس الراحل الملك عبدالعزيز –رحمه الله- في عام 1344هـ/1926م. اتسعت صلاحيات المديرية المعارف بمرور الزمن وأُنشئت وزارة المعارف في عام 1373هـ/1953م. في عام 1423هـ/2003م تم ضم الرئاسة العامة لتعليم البنات إلى وزارة المعارف، وتحولت المعارف إلى وزارة التربية والتعليم.
مشروع تطوير
في عام 1428هـ تم فصل المناهج بباركود لفهمها بشكل أفضل. تضمّن تطوير التعليم في المملكة عدة مراحل، مثل تجربة تطوير المديرية العامة للمعارف وتزويد الطلاب بالمهارات الأدائية وتنويع استراتيجيات التدريس. تم رفع مستوى التعليم بوضع خطط لتدريس اللغة الصينية ودمج تقنيات التكنولوجيا في التعليم.
أفضل الأساليب لإعداد الجيل لمستقبل 2030
يُعد تطوير المناهج ضرورة قصوى لإعداد مواطن صالح ليكون فاعلًا في مجتمعه ومنفعة لنفسه ووطنه. خططت وزارة التعليم لإضافة مواد جديدة وتفعيل بوابة المستقبل لتحسين العملية التعليمية ورفع جودة التعليم في البلاد.
تجارب تطوير المناهج
وزارة التربية والتعليم في المملكة تولي أهمية كبيرة لتطوير المناهج، سعيًا لإعداد جيل يواكب التحديات والتغيرات المستقبلية. العديد من التجارب مثل تدريس اللغة الصينية وتحويل الكتب الورقية لأنشطة إلكترونية.
الإعداد لرؤية 2030
يجسّد تطوير المناهج تحقيق رؤية 2030 وتحقيق التطلعات المستقبلية للمملكة، من خلال تفعيل الاستراتيجيات التعليمية المناسبة وتركيز على إكساب الطلاب المهارات الضرورية لمستقبلهم.
