قصص النجاح في تحدي الإعاقة بالصبر والإصرار |
قصص النجاح في تحدي الإعاقة بالصبر والإصرار
رحلة سارة اللزام مع ابنها نواف
عندما تعاني الأسرة من تحدٍ صعب كإعاقة طفلها، يجب عليها التكيف مع هذا الواقع الجديد. سارة اللزام تحكي قصتها، عندما تم تشخيص نجلها نواف، البالغ من العمر سنتين، بالتوحد. مع دعم زوجها، تتقدم العائلة صوب مراكز توفر العلاج المناسب، حتى سافرت إلى ألمانيا بحثًا عن العناية المثالية. بعد عام من العلاجات، حقق نواف تقدمًا ملحوظًا وأصبح قادرًا على التواصل والتفاعل بشكل أفضل.
رحلة أسماء الراجح مع ابنها يوسف
أسماء الراجح تروي قصتها مع ابنها يوسف، الذي وُلد بمتلازمة داون. بعد استخدام علاج جديد أحدث تحسنًا كبيرًا في حالة يوسف، بدأت تركز على التأهيل المبكر له وتشجعه على ممارسة الرياضة. يواصل يوسف تحقيق الإنجازات في الرياضة، مثل السباحة، حيث حصل على المركز الأول في سن الحادية عشرة، مما يبرز قوته وإصراره على تحقيق النجاح.
درب الأم في تحمل الإعاقة
توضح الدكتورة مناهل البديوي، استشارية الطب النفسي، أن قبول الأم لإعاقة طفلها يتطلب صبرًا وقوة نفسية. تشدد البديوي على أهمية دور الأب في دعم طفله وتقديم الرعاية اللازمة. تقدم الدكتورة نصائح للأمهات حول ضرورة المتابعة الطبية ومواجهة التحديات بقوة وإيجابية، لتحقيق التميز والنجاح مع أطفالهن.