 |
| دور المملكة العربية السعودية في العمل الخيري العالمي |
العمل الخيري في التقاليد السعودية
يتجسد العمل الخيري للمملكة العربية السعودية في تقديم العون للمحتاجين وإغاثة الملهوفين، مستمدًا قيمه من تعاليم الإسلام وتراثها الحضاري وعاداتها العربية.
الجهود الإنسانية على مر التاريخ
منذ توحيد المملكة على يد الملك عبدالعزيز، وصولًا إلى الجهود الإنسانية الرائدة للملك سلمان، تعكس المملكة روح التضامن الإنساني عبر تقديم المساعدات والدعم للدول النامية.
إنشاء مركز الملك سلمان للإغاثة
في عام 2015، أمر خادم الحرمين الشريفين بإنشاء المركز ليكون رائدًا في الأعمال الإنسانية والإغاثية على مستوى العالم.
العمل التطوعي والتنمية المجتمعية
تحرص المملكة على تعزيز العمل التطوعي لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، حيث شارك أكثر من 63 ألف متطوع في برامج تطوعية مختلفة داخل وخارج المملكة.
المساهمات الإنسانية الكبرى
بلغت المساعدات الإنسانية التي قدمتها المملكة أكثر من 132 مليار دولار، تنفيذًا لأكثر من 7 آلاف مشروع في 171 دولة حول العالم.
الجهود في سبيل الإغاثة الإنسانية
من خلال سيّر جسور جوية وبحرية لنقل المساعدات، وتوفير الرعاية الصحية والتعليم للنازحين واللاجئين، تعكس المملكة التضامن الدولي لمساعدة الذين يعانون من محنة إنسانية صعبة، مثل سكان قطاع غزة.
البرامج التطوعية الرائدة
إطلاق برامج تطوعية للتأهيل والمساعدة الإنسانية في عدد من الدول العربية والعالمية، مما أسهم في تحسين حياة الملايين من الأشخاص الأكثر احتياجًا.
العطاء والتضامن الدولي
تعد المملكة ملاذًا للعديد من اللاجئين، حيث توفر لهم الفرص الصحية والتعليمية مجانًا، وتسعى لدمجهم في المجتمع لتحقيق التنمية الشاملة.
الاحتفاء بالعمل الخيري
في اليوم العالمي للعمل الخيري، يحتفي مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بدور العاملين في المجال الخيري، مؤكدًا على أهمية خدمة الإنسانية والتضحية لدعم المحتاجين حول العالم.
